أحمد روزناك نمساوى اعتنق الإسلام وهو متنقل بين الجمعيات والمنتديات العربية والإسلامية داخل النمسا ولكنه دائماّ غير مرحب به فيها.
ومؤخرا أسس جمعية تتكون من عضويين تحمل اسم المركز الإسلامى للمعلومات والأرشيف اعتاد من خلالها مهاجمة رئيس الهيئة الإسلامية الرسميه بالنمسا وأخرين.
وكان سبب الهجوم هذه المرة اتهام أنس الشقفه بتواطئه مع حزب الله فى لبنان ودفاعه عن المقاومه اللبنانية والفلسطينية ضد العدوان الإسرائيلي الغاشم على لبنان والأراضي الفلسطينية. وقال السيد روزناك: “علينا أن نعترف بأن إخواننا ( المسلمين ) هم الذين بدأوا هذه المرة الاعتداء على إسرائيل. وعلينا أن نتفهم موقف وردة فعل إسرائيل هذة الدولة الصغيرة التى لا تتجاوز مساحتها ثلث مساحة النمسا وعدد سكانها 7 مليون نسمة”.
يذكر أن السيد روزناك كان أول من أيد تنصيب أحد الصحفيين العرب بالنمسا رئيسا لما يسمى “مجلس ؟؟؟؟” الذي لم يسمع به أحد قط بعد طرد ذلك الصحفي العربي من رابطة الثقافة العربية بفيينا.
والسؤال المطروح الآن فى المنتديات والجمعيات العربية والإسلامية ومن قبل الشارع المسلم “ما سر العلاقة الحميمة التي تربط هذين الرجلين هذه الأيام؟” أعتقد أن جمعتهم طائفه مون ( نسبه إلى القس الكورى مون ) وخاصه بعد أن أختير أحدهم من قبل منظمه قريبه جداّ من طائفه مون سفيراّ للسلام وعندنا الكثير، ولكن كل شيئ فى أوانه ولكل حدث حديث .
http://members.inode.at/a.reh/iidz/wolf.html
http://members.inode.at/a.reh/iidz/oeri.html