شبكة رمضان الإخبارية شبكة إخبارية تهتم بشئون الجالية العربية فى النمسا ودول الجوار
بعد البحث على مواقع التواصل الإجتماعى حصلت شبكة رمضان الإخبارية على الصور الخاصة لـ” الإرهابى عبد الله رضا رفاعى الحماحمى”، منفذ هجوم متحف اللوفر فى باريس صباح اليوم الجمعه 3 من فيرير 2017، وأخر تدوينات التى كتبها على حسابه بموقع تويتر قبل تنفيذ عملية الهجوم الإرهابية على صرح الثقافة العالمية بساعة .
ويشار إلى أن الإرهابى عبدالله منفذ الهجوم على متحف اللوفر مصرى من مواليد محافظة الدقهلية، ومن مواليد 19 يونيو 1988.
وكتب الإرهابى عبد الله فى التدوينة ” لا تفاوض ، لا مساومه ، لا مداهنه .. ثبات لا تراجع ، حرب لا هوادة فيها”، وسبقها بعدة تدوينات أخرى مكتوب فيها” هم يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم .. وفيم الخوف من لوم الناس ، وهم قد ضمنوا حُب رب الناس ؟ وفيم الوقوف”، و” اصبري يا أماه فإنك على الحق !إن من ينظر بعين العقل والمنطق يرى بأن ماشطة فرعون أهلكت نفسها وأولادها ولو أنها”، و” لماذا يخافون من قيام دولة للإسلام؟! لأن دولة الإسلام تدافع عن مواردها وأرضها وعرض المسلمين وكرامتهم، ترد الصاع”، ” بسم الله الرحمن الرحيم اللهمَّ إنَّ لنا إخوة ً مُجاهدينَ في سوريا و كل بقاع الأرض … ولنا اخوة مجاهدين”، ” ﴿إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا فى”، و” رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين”، و” قَالَ رَسولُ ﷺ ما مِنْ مَكْلُومٍ يُكْلَمُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وكَلْمُهُ يَدْمَى”، ” عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لما أصيب إخوانكم يوم أحد جعل الله أرواحهم في أجواف طير “.
والمؤكد أن عبدالله يفسر القرأن والأحاديث حسب مزاجة ونابع من نفسه المريضة والمتعطشة إلى الدماء مثلة كمثل كل الإرهابيين السابقين واللاحقين وحسبى الله فيك ونعمة الوكيل شوهت صورة 40 مليون مسلم فى أوروبا و5 ملايين فى فرنسا ، يارب أحفظ بلدنا النمسا وسكانها من مثل هذة الأشكال المريضة .
كما كتب عبد الله تدوينة باللغة الإنجليزية ” You are not Donald Trump and more .. from now on your official name is : Donald Duck”، وتعنى ” أنت لست دونالد ترامب، من اليوم أنت أسمك الرسمى دونالد بطة”.
