أطنان من الحبوب المخدرة عُثر عليها في معارض سيارات تابعة لحافظ منذر الأسد وشركة “سيريكار”، التي كانت واجهة لتصنيع وتهريب “الكبتاغون”.
النظام، بقيادة ماهر الأسد والفرقة الرابعة، سيطر على حوالي 80% من إنتاج هذا المخدر عالميًا، وحققت تجارته نحو 5.6 مليار دولار سنويًا.
ساهمت هذه الأموال في تمويل أجهزة الأمن ودعم النظام المتهاوي منذ عام 2011. دمشق صُنفت كمركز عالمي لتجارة “الكبتاغون”، مما يبرز تورط النظام في واحدة من أكبر شبكات المخدرات في العالم.
مفاجآت تتكشف بعد اقتحام فصائل المعارضة لعدة أماكن في العاصمة وهذا ما وجدوه وصدم الجميع
ثورة #سوريا أنقذت الخليج و #الأردن من كابوس "الكبتاغون" الذي أغرق به #بشار_الأسد العالم، بعدما حول #دمشق لمصنع كبير لهذا المخدر الخطير، ليضخ مليارات الدولارات في جيوبه وجيوب عائلته وحاشيته… pic.twitter.com/CfDr3F6A3t
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 11, 2024