استفاقت إسرائيل على وقع صاروخ بالستي فرط صوتي أطلقه الحوثيون من اليمن، ليصيب هدفًا عسكريًا استراتيجيًا، متجاوزًا كل الحدود العربية المطبّعة وأنظمة الدفاع المتطورة.
الصاروخ الذي قطع أكثر من 2000 كم في 11 دقيقة أصاب قلب الكيان الصهيوني، مجبرًا مليوني إسرائيلي على الهروب للملاجئ.
الهجوم كشف عن وهن دفاعات الاحتلال الإسرائيلي وفشلها في التصدي لهذا النوع من التهديدات.
وسائل الإعلام العبرية وصفت العملية بـ”النجاح المقلق”، فيما يحتفل اليمن السعيد بمولد نبي الأمة عبر بطولات أبطاله.
هذه الضربة عززت من وحدة المقاومة على جبهات مفتوحة من غزّة، لبنان، العراق، وصولاً إلى اليمن.