استقبل الملك عبد الله قائد القوات الأميركية تشارلز براون في عمّان، لتنسيق التعاون العسكري، مما حوّل الأردن إلى غرفة عمليات لدعم الاحتلال في عدوانه على جنوب لبنان. جاء هذا في وقت أعلنت فيه المقاومة الإسلامية نجاحها في إطلاق مسيرات رداً على اغتيال القيادي فؤاد شكر.
وأعلنت المملكة الأردنية الهاشمية سابقا عن استعدادها للتصدي لأي مسيرات أو صواريخ تعبر أجواءها باتجاه الأراضي المحتلة، وذلك ردًا على عملية اغتيال إسماعيل هنية.
الأردن كان قد شارك سابقًا مع دول عربية أخرى في صد هجوم المسيرات الإيرانية الذي استهدف الأراضي المحتلة في أبريل الماضي، رداً على استهداف السفارة الإيرانية في دمشق. في هذا السياق،
لمشاهدة الفيديو أضغط على هذا الرابط
https://x.com/i/status/1827817739064647952