في ظل ازدياد موجة التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، تخلت مجموعة من الكتاب العرب عن ضمائرهم ووقفوا في صف الاحتلال.
هؤلاء الكتاب الذين تحولوا إلى أدوات بيد السعودية والإمارات والموساد، سعوا لتشويه صورة المقاومة الفلسطينية وبرروا جرائم إسرائيل.
من خلال تحليل شامل، نسلط الضوء على بعض هذه الأسماء وكيف استُخدمت أقلامهم لخدمة مصالح الاحتلال.