هزت جريمة مروعة منطقة ستوتيرا في ولاية بورجنلاند، حيث عثرت الشرطة على جثتين لامرأة تبلغ من العمر 83 عامًا وابنها البالغ من العمر 61 عامًا في منزلهما.
وأفاد بيان صادر عن الشرطة أنه “لم يتم الكشف عن أي معلومات عن سبب الوفاة في الوقت الحالي، إلا أن التحقيقات جارية لكشف ملابسات الحادث”.
وأضاف البيان ” طلبت السلطات تشريح جثة الضحيتين لتحديد سبب الوفاة بشكل دقيق، ومن المتوقع صدور النتائج الأسبوع المقبل”.
وتثير هذه الحادثة غموضًا كبيرًا، خاصة مع عدم وجود معلومات عن هوية القاتل ودافع القتل، وتتابع الشرطة جميع الخيوط للوصول إلى الحقيقة ومحاسبة الجناة.
المصدر – الصجف النمساوية