وذكرت وزارة الطاقة ومكتب المستشار أن الإنذار المبكر يعني أنه ستتم مراقبة إمدادات الغاز بمزيد من الصرامة.
ولا يتم فرض إجراءات جذرية مثل نظام الحصص إلا في المستوى الثالث من الإنذار. وذكرت الحكومة أن إمدادات الغاز من روسيا مستمرة بلا عوائق وأن معدلات التخزين في النمسا عند مستويات متوسطة.
وجاء القرار بسبب مخاوف من قطع روسيا لإمدادات الغاز، بعدما أعلنت موسكو أنها لن تقبل السداد في المستقبل إلا بالروبل، وهو المقترح الذي رفضته مجموعة السبع للدول الصناعية الكبرى.
المصدر – صحف نمساوية