كشف الكاتب السعودي علي الزامل، عن واقعة غريبة بين زوج شاب وزوجةه أثناء المعاشرة بينهما.
وقال “الزمال” في مقاله بموقع “المرصد” السعودي، : شاب يعاني من ضعف جنسي ذهب لأخصائي نفسي بعد أن تأكد أنه معافى وسليم عضوياً واثناء الحديث مع الأخصائي تبين أن الشاب حينما يُعاشر زوجةه كانت “تُنكد” عليه من حيث تُدرك أو لا تعي بطلبات ومنغصات تجعله يفتر وينكفئ جنسياً ولا يُكمل المعاشرة على الوجه الصحيح !
وشيئاً فشيء أصبح عاجزاً جنسياً .. انتهى حقيقة استغرب من بعض الزوجات لا تحلو لهن الطلبات إلا وقت ذروة (نشوة المعاشرة) كالقول : محتاجة فلوس “بكرة جايني ضيوف” “أبي أروح الصالون” و… إلخ أو تنكيد من نوع آخر: “أختك قالتي كذا” “أمك فعلت كذا” !
السؤال: هل يصح ذلك بينما الزوج في ذروة المعاشرة !؟ يا معشر الزوجات الزوج في هذا المقام تحديداً يحتاج أكثر ما يحتاج للكلام (الرومانسي) ومن لم تستطع فالصمت أجدى !
فماذا تتوقع الزوجة من زوجها وهي تطلب فلوس وهو مطفر مثلاً فكيف سيكون حاله أثناء المعاشرة فهو في وادي وهي في وادِ آخر فأين النشوة في ذلك .. بالتأكيد النتيجة ما دون الصفر !؟ المفارقة العجيبة أن هؤلاء الزوجات هن من يتذمرن من أزواجهن بسبب ضعفهم جنسياً وقد يطلبن الطلاق والخُلع بينما هن السبب الرئيس .. قمة النكد والتنغيص في ذروة المعاشرة !؟