تشهد سوريا الجديدة تحركات عربية ودولية تهدف إلى وضعها تحت وصاية أممية، بقيادة دول مثل السعودية والإمارات.
عُقد الاجتماع في العقبة بحضور لجنة الاتصال العربية ودول غربية، وغياب ممثلي الحكومة الانتقالية السورية، وأثار جدلًا واسعًا.
وصف مراقبون البيان الختامي بأنه محاولة لشيطنة الثورة السورية، وإعادة سيناريوهات الفوضى كما حدث في ليبيا.
في المقابل، واصلت تركيا وقطر دعم المسار الثوري ورفض تطبيع العلاقات مع النظام المخلوع.
https://twitter.com/i/status/1868419277315011011