تتشابه قصص التعذيب في سجون السعودية، مثل الحائر وذهبان، مع الفظائع التي ارتكبها نظام الأسد في صيدنايا أو الذى ترتكبها معظم أنظمة الدول العربية فى السجون
شهادات معتقلين سابقين تكشف عن ظروف إنسانية مروعة: زنازين ضيقة، تعذيب بالصعق الكهربائي، تكسير العظام، وانتزاع اعترافات تحت التهديد.
تقارير حقوقية تصف الحائر بـ”غوانتانامو السعودية”، حيث يُعامل الدعاة والمصلحون والمعتقلون السياسيون بوحشية.
وصلت الانتهاكات إلى التحرش بالمعتقلات وتهديدهن بالاغتصاب، ما دفع النشطاء لإطلاق وسم “صيدنايا السعودية”، مطالبين بتسليط الضوء على هذه الجرائم ودعوة المجتمع الدولي للتحرك.