يسيطر الخوف على الجنرال الليبي المتمرد خليفة حفتر عقب سقوط نظام بشار الأسد وتخلي روسيا عنه.
سقوط الأسد شكّل ضربة للمصالح الروسية في سوريا، وأثار قلق حفتر من تكرار السيناريو ذاته في ليبيا.
تشير تقارير إلى أن تراجع الدعم الروسي قد يدفع حفتر لإعادة ترتيب تحالفاته، حيث بدأ بالفعل بفتح قنوات مع تركيا.
في الوقت نفسه، يبقى التغلغل الروسي في ليبيا عبر مرتزقة “فاغنر” وقواعد استراتيجية مثل ميناء طبرق محوريًا، ما يجعل البلاد ساحة محتملة لصراع دولي على النفوذ والموارد.
https://twitter.com/i/status/1867151873956069824