مع سقوط نظام بشار الأسد، تتجه الأنظار نحو محاكمته على الجرائم المرتكبة ضد السوريين خلال 12 عامًا من الحرب.
محققون أمميون، عملوا على جمع الأدلة منذ سنوات، يأملون الوصول إلى مسرح الجريمة لتوثيق الانتهاكات بشكل مباشر.
الآلية الدولية المحايدة، التي أنشأتها الأمم المتحدة عام 2016، جمعت أدلة حول القصف المستهدف للمستشفيات، واستخدام الأسلحة الكيميائية، والتعذيب في السجون، وجرائم الإبادة الجماعية.
الأدلّة دعمت 230 تحقيقًا دوليًا، لكن الوصول إلى سوريا ظل ممنوعًا. الآن، ومع تغيير المعادلة، يتوقع المحققون تسريع المساءلة الجنائية وتحقيق العدالة.
https://twitter.com/i/status/1866861597202981061