شهدت الساحة الفنية السورية ردود فعل متباينة عقب سقوط نظام بشار الأسد وهروبه من سوريا.
عبّر فنانون معارضون مثل مكسيم خليل وعبد الحكيم قطيفان عن فرحتهم الغامرة، داعين لحماية مكتسبات الثورة.
جمال سليمان وأصالة نصري وسامر المصري أظهروا فخرهم بنصر الشعب السوري، فيما ظل البعض في صمت أو خجل، محاولين التبرؤ من دعمهم السابق للنظام.
فنانون مثل أيمن زيدان وسلاف فواخرجي وجدوا أنفسهم في موقف محرج، بعدما طالما برروا جرائم الأسد، ليواجهوا اليوم رفضًا شعبيًا وانتقادات واسعة.
https://twitter.com/i/status/1866822569485124084