تواصل الإمارات تنظيم رحلات سياحية إلى جزيرة سقطرى اليمنية وكأنها محمية إماراتية، حيث فتحت شركات السياحة الإماراتية التأشيرات للسياح من جميع الجنسيات، بما فيها الإسرائيلية، بينما استثنت اليمنيين من دخول أرضهم.
وأثارت هذه الخطوة تساؤلات واسعة حول مدى احترام السيادة اليمنية، خاصة مع إصدار الخارجية الإماراتية للتأشيرات دون الرجوع للسلطات اليمنية
. هذا الوضع أثار انتقادات كثيرة، وسط دعوات للتنسيق مع الحكومة اليمنية قبل تحويل سقطرى إلى وجهة سياحية دولية مفتوحة.
https://twitter.com/i/status/1856790021912572350