أثارت رشا نبيل، الإعلامية المصرية جدلاً واسعاً بعد تبنيها العلني للرواية الصهيونية عبر قناة العربية، أصبحت رمزًا للتصهين الإعلامي.
وصفتها جماهير غاضبة بـ”راشيل” كناية عن انحيازها المفضوح للاحتلال الإسرائيلي، حيث شنت حملات تشويه ضد المقاومة الفلسطينية وحركة حماس، معتبرةً أن عمليات المقاومة مثل “طوفان الأقصى” هي اعتداءات على إسرائيل.
مذيعة العربية المتصهينة لم تتوقف عند مهاجمة المقاومة فحسب، بل استنكرت استشهاد الفلسطينيين ووصفتهم “بالقتلى”، فيما يتهمها النقاد بالعمل لخدمة أجندات سياسية مدفوعة من النظام السعودي، الذي يسعى للتطبيع مع الاحتلال.