“قيس سعيد يهرب إلى الإمارات أو مصر قريبًا”.. هل يشهد قصر قرطاج ربيعًا ثانيًا في تونس؟

في ظل تصاعد الاحتجاجات الشعبية في تونس، يجد الرئيس قيس سعيد نفسه أمام موجة من الغضب الشعبي الذي يطالب بإعادة المسار الديمقراطي واحترام إرادة الشعب.

بعد سنوات من الحكم الاستبدادي، بدأت شوارع تونس تمتلئ بالمتظاهرين الرافضين لسياسات الرئيس الذي ظن نفسه “حاكمًا أوحد”.

بدعم خارجي وبتمويل خفي من دول الثورة المضادة، سعى سعيد إلى تثبيت حكمه، لكن الشعب الذي أطاح بالديكتاتور السابق

زين العابدين بن علي في 2011، يبدو مصممًا على إسقاط الحكم الحالي واستعادة حرياته

 

شاهد أيضاً

هل انتهى الخطر؟ استئناف خدمة القطارات بين بودابست وفيينا مرة أخرى

استؤنفت صباح اليوم خدمات القطارات بين العاصمتين المجرية والنمساوية. ومع ذلك، فإن شركة السكك الحديدية …