أثارت وفاة الباحثة المصرية ريم حامد، البالغة من العمر 29 عامًا، جدلًا واسعًا في مصر وفرنسا، وسط شكوك حول تعرضها للاغتيال أو القتل.
عُثر على جثة ريم في مسكنها بجامعة Bosquest في مدينة ليس أوليس الفرنسية، بعد أيام من إعلانها عن تعرضها لمضايقات وتهديدات.
التحقيقات الفرنسية لا تزال جارية لمعرفة ما إذا كانت الوفاة ناتجة عن شبهة جنائية.
ولم تكن واقعة الباحثة ريم حامد هي الأولى التي توفيت خارج البلاد، بل فقد عدد من العلماء البارزين، حياتهم في الخارج في ظروف غامضة، قد ترجع إلى الاكتشافات العملية التي توصلوا إليها.