قدمت شركة “فيرجن هايبر لوب” الأميركية، مؤخرا، شروحا بشأن الطريقة التي ستعتمدها كبسولات السفر، من أجل السير بسرعة تفوق ألف كيلومتر في الساعة.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن الكبسولات ستسير بسرعة تصل إلى 1078 كيلومترا في الساعة، وهو ما يضاهي سرعة الطائرات النفاثة.
ويمكن أن تقل الكبسولة 22 شخصا، وهي تحتاج إلى السير في أنبوب شبه فارغ من الهواء، من خلال آلية الدفع الكهربائي.
ويسعى هذا المشروع الطموح إلى تسيير كبسولات داخل أنبوب فارغ، من أجل إحداث تحول ثوري في النقل على الأرض.
ويشير الخبراء، إلى أن سرعة هذه الكبسولات تزيد بواقع عشر مرات عن سرعة القطار المغناطيسي المعلق المعروف اختصارا بـ”ماغليف”.
وبوسع الكبسولات الثورية أن تتفوق على القطارات الأسرع الموجودة حاليا في كل من الصين واليابان وكوريا الجنوبية.
وتتمتع هذه الكبسولات بتقنية الرفع المغناطيسي، وهذا الأمر يحد من السحب الدينامي للهواء، فلا تقوم هذه المركبات بملامسة المسار الذي تسير عليه.
وإذا تمكنت هذه الكبسولة من السير بالسرعة المخطط لها، فإنها ستكون أسرع من طائرات نفاثة كثيرة يجري الاعتماد عليها حاليا.
وهذه الكبسولات الناقلة يمكن أن تنفصل، وهو الأمر الذي سيسمح بأن يتوقف بعضها، فيما تواصل أخرى مسيرها.
ومن شأن هذه المركبات الثورية أن تتيح سفر عشرات الآلاف من الأشخاص في كل ساعة واحدة، كما أنه سيعفي كثيرين من أعباء المطارات، لا سيما عند السفر داخل البلد الواحد.
ومن مزايا هذه الكبسولات أنها منخفضة التكلفة، فضلا عن كونها بدون انبعاثات، بينما يشكو العالم بأسره تبعات التغير المناخي.
وبوسع الكبسولات الثورية أن تتفوق على القطارات الأسرع الموجودة حاليا في كل من الصين واليابان وكوريا الجنوبية.
وتتمتع هذه الكبسولات بتقنية الرفع المغناطيسي، وهذا الأمر يحد من السحب الدينامي للهواء، فلا تقوم هذه المركبات بملامسة المسار الذي تسير عليه.
وإذا تمكنت هذه الكبسولة من السير بالسرعة المخطط لها، فإنها ستكون أسرع من طائرات نفاثة كثيرة يجري الاعتماد عليها حاليا.
وهذه الكبسولات الناقلة يمكن أن تنفصل، وهو الأمر الذي سيسمح بأن يتوقف بعضها، فيما تواصل أخرى مسيرها.
ومن شأن هذه المركبات الثورية أن تتيح سفر عشرات الآلاف من الأشخاص في كل ساعة واحدة، كما أنه سيعفي كثيرين من أعباء المطارات، لا سيما عند السفر داخل البلد الواحد.
ومن مزايا هذه الكبسولات أنها منخفضة التكلفة، فضلا عن كونها بدون انبعاثات، بينما يشكو العالم بأسره تبعات التغير المناخي.
وفي نوفمبر 2020، كان مؤسس الشركة ومديرة تجارب الركاب، أول شخصين في العالم يقطعان 499 مترا داخل أنبوب في منشأة تجريبية بصحراء نيفادا، واستغرقت الرحلة 15 ثانية فقط.
وأقلعت هذه الرحلة التجريبية بما يزيد فقط عن 100 ميل في الساعة الواحدة، فيما يتوقع أن تمنح تجربة سفر مريحة، بدون ضجيج ولا اهتزاز، لأنها المركبة تملك القدرة على التعامل مع هذه العناصر.