قال حساب “مجتهد” الشهير في تويتر، إن السعودية والإمارات ومصر والسلطة الفلسطينية قلقون جدا، ليس من ضغط الرأي العام بسبب القمع الإسرائيلي وقتل المدنيين، لكن بسبب التصاعد السريع للأحداث باتجاه إسقاط هيبة إسرائيل خاصة بعد تحرك فلسطينيي الداخل.
السعودية والإمارات ومصر والسلطة الفلسطينية قلقون جدا، ليس من ضغط الرأي العام بسبب القمع الإسرائيلي وقتل المدنيين، لكن بسبب التصاعد السريع للأحداث باتجاه إسقاط هيبة إسرائيل خاصة بعد تحرك فلسطينيي الداخل
وهناك خوف حقيقي عندهم من أن تتجه الأزمة لتفكك ثم انهيار المشروع الصهيوني
— مجتهد (@mujtahidd) May 14, 2021
وأضاف أنّ هناك خوف حقيقي عندهم من أن تتجه الأزمة لتفكك ثم انهيار المشروع الصهيوني.
مجتهد: دعم مالي من السعودية والإمارات لعباس لإنقاذ إسرائيل!
وذكر انه من أجل تدارك الموضوع تعهدت السعودية والإمارات بدعم مالي غير محدود لعباس لإنقاذ إسرائيل، وقد نفذ عباس المطلوب واعتقل أكثر من ٥٠٠ شخص محسوبين على حماس في الضفة الغربية.
وأشار “مجتهد” الى انه حينما اضطرت إسرائيل لسحب جزء كبير من قواتها في الضفة للسيطرة على الأوضاع في الداخل الفلسطيني تعهد “عباس” بحماية ظهرهم في الضفة.
السعودية والإمارات ومصر والسلطة الفلسطينية قلقون جدا، ليس من ضغط الرأي العام بسبب القمع الإسرائيلي وقتل المدنيين، لكن بسبب التصاعد السريع للأحداث باتجاه إسقاط هيبة إسرائيل خاصة بعد تحرك فلسطينيي الداخل
وهناك خوف حقيقي عندهم من أن تتجه الأزمة لتفكك ثم انهيار المشروع الصهيوني
— مجتهد (@mujtahidd) May 14, 2021
ووفقاً لتغريدات “مجتهد” فإنّ عباس يتحكم بـ ٦٠ ألف عنصر أمني مسلح تابعين للسلطة يحمون ظهر إسرائيل رواتبهم تدفع من السعودية والإمارات وأمريكا والاتحاد الأوربي.
وقال إن هناك لوم على قيادة المقاومة من قواعدها لماذا تجامل عباس وتصمت عن اعتقال المئات من عناصرها وعن قمع قوات عباس لمن يريد التحرك داخل الضفة.
ومن أجل تدارك الموضوع تعهدت السعودية والإمارات بدعم مالي غير محدود لعباس لإنقاذ إسرائيل
وقد نفذ عباس المطلوب واعتقل أكثر من ٥٠٠ شخص محسوبين على حماس في الضفة
وحينا اضطرت إسرائيل لسحب جزء كبير من قواتها في الضفة للسيطرة على الأوضاع في الدخل الفلسطيني تعهد بحماية ظهرهم في الضفة
— مجتهد (@mujtahidd) May 14, 2021
محامي دولي يزعم: بن زايد يقدم عرضاً مغرياً لـ(نتنياهو) لاجتياح غزة برياً
على مقربة من ذلك، كشف المحامي والخبير في القانون الدولي، الدكتور محمود رفعت، عن عرض قدمه ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد إلى رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو.وقال محمود رفعت في تغريدة رصدتها (وطن)، إن محمد بن زايد عرض على نتنياهو تزويد إسرائيل بمرتزقة كالذين يحاربون في اليمن والذين تمولهم الإمارات لاجتياح قطاع غزة برياً.
https://twitter.com/DrMahmoudRefaat/status/1392965990699393034?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1392965990699393034%7Ctwgr%5E%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.watanserb.com%2F2021%2F05%2F14%2Fd985d8acd8aad987d8af-d8aad8b9d987d8af-d8a7d984d8b3d8b9d988d8afd98ad8a9-d988d8a7d984d8a5d985d8a7d8b1d8a7d8aa-d8a8d8afd8b9d985-d8b9d8a8%2F
بينما زعم حساب يدّعي أنّه (ضابط في جهاز الامن الاماراتي)، عبر تويتر، مشاركة طائرات إماراتية في قصف مدينة غزة ليلة أمس الخميس الى جانب طائرات الاحتلال الإسرائيلي.
ووفقاً للحساب المزعوم (بدون ظل)، فقد خرجت اربع طائرات إماراتية من نوع اف ١٦ من اليونان ، بالتحديد قاعدة سودا، وقصفت البارحة مدينة غزة مع القوات الاسرائيلية .
في 5 أيام .. 9 قتلى إسرائيليين و10 مصابين بجروح خطيرة وأكثر من 130 مصاباً
ذكرت قناة “كان” العبرية، ظهر الجمعة، أن 10 أشخاص أصيبوا جراء قصف المقاومة الفلسطينية، للمستوطنات منذ بدء العدوان على قطاع غزة، لا زالوا يتواجدون في المستشفيات وحالتهم خطيرة.
وأعلنت مصادر طبية إسرائيلية مقتل 9 إسرائيليين وإصابة أكثر من 130 بصواريخ المقاومة منذ بدء العدوان يوم الاثنين الماضي .
واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن فصائل المقاومة في غزة أطلقت نحو ألفي صاروخ حتى الآن، من بينها 190 صاروخا مساء الخميس.
كما أدخلت المقاومة الى الخدمة صواريخ بمدياتٍ جديدة، لأول مرة، اذ استهدفت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، الخميس، مطار رامون جنوب فلسطين (على بعد نحو 220 كم من غزة)، بصاروخ “عياش250”.
وحتى الآن، أكدت وزارة الصحة، ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 119 شهيداً من بينهم 31 طفلاً و19 سيدة، إضافةً إلى إصابة 830 آخرين بجروح مختلفة، من بينهم 139 طفلًا و66 سيدة، منذ بدء العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الخامس على غزة.
إسرائيل ترفض الهدنة
وفي السياق، قال وزير الاستخبارات الإسرائيلية إيلي كوهين، إن “المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر قرر بالإجماع خلال اجتماعه أمس، رفض كل الوساطات والمقترحات المقدمة إليه بشأن وقف إطلاق النار”.
من ناحيته، قال رئيس حكومة الإحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن “بلاده” تحارب على جبهتين، في الداخل والخارج.
وأكد في كلمة إلى الإسرائيليين، استمرار العمليات في قطاع غزة من دون سقف زمني، لكنه أقر بأن من المستحيل صد كل الصواريخ الفلسطينية.
وأضاف نتنياهو أنه منح الصلاحيات الكاملة لقوات الأمن للتصدي للمواجهات مع فلسطينيي الداخل، وهدد بمعقابة المشاركين فيها .
وكالات إخبارية