أعربت النمسا، اليوم، عن قلقها للغاية من تدهور الأوضاع السياسية والأمنية في ميانمار.
وذكرت وزارة الخارجية النمساوية، في بيان لها اليوم، أن استخدام القوة المميتة ضد المتظاهرين السلميين يعد انتهاكًا خطيرًا لحقوق الإنسان.
وأضاف البيان أن لدينا مسئولية دولية جماعية لمحاسبة أولئك الذين يرتكبون مثل هذه الجرائم.
من جانب آخر، دعت وزارة الخارجية النمساوية إلى حماية المجتمع الدولي من خطر الأنشطة النووية وذلك بمناسبة ذكرى مرور ١٠ سنوات على كارثة فوكوشيما عقب زلزال اليابان المدمر في عام ٢٠١١.
كما دعت الخارجية النمساوية إلى استمرار التعاون الدولي من أجل عالم خال من الأسلحة النووية يكون أكثر أمانًا وأكثر إخضرارًا.