وصف الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، تعامل الغرب مع المهاجرين ذوي الأصول العربية، بالتعامل من الدرجة الثانية.
وقال «عيسى» في تغريدة له علي حسابه الخاص بـ”تويتر”: “يقولون إن الغرب يتعامل مع المهاجرين وأصحاب الأصول العربية في أوروبا باعتبارهم مواطنين درجة تانية، جايز” .
وتابع في هذا الشأن قائلًا: “لكن المشكلة الحقيقية أن الدول العربية تتعامل مع مواطنيها العرب باعتبارهم مواطنين درجة رابعة، لا حقوق ولا حريات ولا يحزنون، إنهم ليسوا مواطنين أصلًا، إنهم رعايا”.في الوقت الذي تفاعل حساب يدعي أحمد جلال: “لا طبعا الدولة ما لهاش دعوة إهمال الموظفين في الدولة هم السبب والإفراد كمان لهم ذنب كبير فى الوضع دا”.
فيما قال آخر: “المواطنون هم الذين يصنفون أنفسهم…وليس الحكام ولا الإدارات”.
ووجه صاحب حساب يدعي “منتصر عبد الله” رسالة إلى “عيسي” بقوله: “استاذ ابراهيم عيسي في هذا الزمن اللي يقول الحقيقه لايسمع له”
فيما قال آخر: “صح يا أستاذ. الأجانب هنا محدش بييجي جنبهم وكل واحد بيتعامل حسب باسبوره. أنا شخصيا زمان هاجرت كندا ومكملتش. كان هدفي فقط باسبور كندي”.