وصف مأمون فندي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة جورج تاون، ما يتعرض له محمد صلاح، نجم ليفربول والمنتخب الوطني، من قبل الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة هاني أبوريدة، بأنها حملة منظمة لتشتيت ذهن نجم الريدز، في محاولة لتشويه صورة لاعب عظيم وتصويره على أنه رجل يثير المشاكل في مصر.
وكتب «فندي» عبر حسابه الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، «لا يمكن تفسير ما يحدث مع محمد صلاح من الحديث عن حجاب زوجته إلى لحيته إلى قصته مع اتحاد الكرة المصري إلا كونها حملة منظمة لتشتيت ذهن نجم ليفربول وتشويه صورة لاعب عظيم وتصويره على أنه رجل له مشاكل في مصر.. اتحاد الكرة الآن يستحق لقب اتحاد الكره ( من الكراهية) كراهية النجاح!!».
وكان صلاح، قد توج بجائزة أفضل لاعب في إنجلترا لموسم 2017-2018 بناء على تصويت اللاعبين والمدربين في البطولات الإنجليزية.
ويتربع محمد صلاح، على رأس قائمة هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز في موسمه الأول مع ليفربول بعدما نجح في تسجيل 31 هدفًا حتى الآن.
لا يمكن تفسير ما يحدث مع #محمد_صلاح من الحديث عن حجاب زوجته الى لحيته الى قصته مع اتحاد الكره المصري الا كونها حملة منظمة لتشتيت زهن نجم ليفربول وتشويه صورة لاعب عظيم وتصوريره على انه رجل له مشاكل في مصر. اتحاد الكره الان بستحق لقب اتحاد الكره ( من الكراهية) كراهية النجاح!!
— Mamoun Fandy, Ph.D (@mamoun1234) April 30, 2018