تواجه امرأة وعشيقها في الهند تهمة قتل زوجها، بعد أن أقدم العشيق على إجراء تدخل جراحي وتغيير ملامح وجهه ليكون شبيهًا بالأخير، لينتحل صفة زوجها دون أن يشعر به أحد من أهل القتيل.
ويبدو أن خلافًا دب بين الزوجة وعشيقها انتهى بصب مادة كاوية على وجهه افضت لإصابته بحروق، ما استدعى نقله للمستشفى لتلقي العلاج، حتى توجه أهل زوجها القتيل ودفعوا المصروفات بأنفسهم، اعتقادًا منهم أن المصاب هو نجلهم.
شك شقيق القتيل فيما يحدث داخل المستشفى، ليبلغ على الفور الشرطة التي أجرت التحقيقات، وتبيّن من فحص بصمات أصابع العشيق بأنها غير متطابقة للزوج، حسب المنشور في BBC.
وألقت الشرطة القبض على الزوجة سوالتي ريدي، ووجهت له وعشيقها تهمة قتل الزوج، وقالت الشرطة لـ BBC إن العشيق سيقبض عليه بعد أن ينتهي من العلاج ويغادر المستشفى.
ويعتقد أن الزوج، سوداكار ريدي، قتل ليلة 26 نوفمبر، وجرى التخلص من جثته التي لم يعثر عليها حتى الآن، وقالت الشرطة إن المرأة اعترفت بأنها وعشيقها قتلاً زوجها.
وكان العشيق راجيش أجاكولو قد دخل المستشفى ليلة 28 نوفمبر، وأخبرت المرأة أهل زوجها بتعرض ابنهم لهجوم بالحمض، وقالت الشرطة إن الوالدين صدقا أن الشاب الذي يتلقى العلاج في المستشفى هو ابنهما، ودفعا ما قيمته حوالي 8 آلاف دولار للمستشفى، ولم يكشف النقاب عن المؤامرة حتى 9 ديسمبر، حين زار الشقيق المستشفى وساورته الشكوك فأبلغ الشرطة.
تواجه امرأة وعشيقها في الهند تهمة قتل زوجها، بعد أن أقدم العشيق على إجراء تدخل جراحي وتغيير ملامح وجهه ليكون شبيهًا بالأخير، لينتحل صفة زوجها دون أن يشعر به أحد من أهل القتيل.
ويبدو أن خلافًا دب بين الزوجة وعشيقها انتهى بصب مادة كاوية على وجهه افضت لإصابته بحروق، ما استدعى نقله للمستشفى لتلقي العلاج، حتى توجه أهل زوجها القتيل ودفعوا المصروفات بأنفسهم، اعتقادًا منهم أن المصاب هو نجلهم.
شك شقيق القتيل فيما يحدث داخل المستشفى، ليبلغ على الفور الشرطة التي أجرت التحقيقات، وتبيّن من فحص بصمات أصابع العشيق بأنها غير متطابقة للزوج، حسب المنشور في BBC.
وألقت الشرطة القبض على الزوجة سوالتي ريدي، ووجهت له وعشيقها تهمة قتل الزوج، وقالت الشرطة لـ BBC إن العشيق سيقبض عليه بعد أن ينتهي من العلاج ويغادر المستشفى.
ويعتقد أن الزوج، سوداكار ريدي، قتل ليلة 26 نوفمبر، وجرى التخلص من جثته التي لم يعثر عليها حتى الآن، وقالت الشرطة إن المرأة اعترفت بأنها وعشيقها قتلاً زوجها.
وكان العشيق راجيش أجاكولو قد دخل المستشفى ليلة 28 نوفمبر، وأخبرت المرأة أهل زوجها بتعرض ابنهم لهجوم بالحمض، وقالت الشرطة إن الوالدين صدقا أن الشاب الذي يتلقى العلاج في المستشفى هو ابنهما، ودفعا ما قيمته حوالي 8 آلاف دولار للمستشفى، ولم يكشف النقاب عن المؤامرة حتى 9 ديسمبر، حين زار الشقيق المستشفى وساورته الشكوك فأبلغ الشرطة.