زوجة الضابط الكبير تفضحة بالصور فى أوضاع مخلة !

offes-adabb

يا دكتورة أميمة..أنا يابنتى رجل وكيل وزارة على المعاش سنى 70 سنة تزوجت على كبر وربنا رزقنى ببنت كانت هى كل حياتى وفرحت بيها جداً وبعد وفاة والدتها زاد اهتمامى بها جداً وطلباتها كلها كانت مجابة حتى أحلامها من لبس لأكل لتنزه وسفر رغم أى عقبات أو ظروف حتى لو طلبت لبن العصفور كنت أسعى جاهداً لأتى به إليها..

معظم أقاربى وإخوتى توفوا ولم يعد لى فى الدنيا غير ابنتى ،لكن الحقيقة ما يؤلمنى أنها من أول فترة المراهقة وهى متمردة وعندية جداً، ومنذ أن أتمت ال17 عام وبدأ سلوكها يزداد سوء رغم أنى لا أحرمها من شىء، لكنها دائماً تتطلع لكل ما تجده مع زميلاتها فى النادى وحاولت كثيراً أن أعدّل من شكل ملابسها الملفت جداً لكن لم أستطيع رغم أننى كنت فرحان بها وهى تكبر أمامى وترتدى القصير والضيق وكنت دائماً أراها طفلتى الصغيرة، لكن حينما أتمت ال20 عام قلقت عليها من شكل لبسها وخاصةً أنها جميلة جداً..

بدأت أتقدم فى العمر وتوهن قواى وهى تزداد تمرد، وبدأت تسهر ليلا خارج المنزل مع مجموعة من الأصدقاء الفسدة، نبهتها كثيراً وخاصمتها كثيراً ، ويوماً ما صفعتها ومنعتها الخروج، فأصبحت تدعو هذه المجموعة إلى المنزل وتحرجنى، وطبعاً لم أتحملهم فسمحت لها بالخروج، وأوقات كثيرة كانت تبيت عند صديقاتها، دوختنى معاها ، إتخطبت وعقد قرانها 3 مرات ولم يتم الزفاف بسبب سوء سلوكها ومعاملتها الفظة، هى الأن أصبحت 23 عام وكنت أصبر وأقول : سوف ينصلح حالها بعد فترة المراهقة ولكن الأمر حالياً خرج من يدى ، ملابسها أصبحت أسوء وأسلوبها واكتشفت أنها تدخن ولم أواجهها…ولكن يابنتى الأمر الذى قضى علىّ وأصابنى بجلطة ولكن الحمد لله شفيت منها أنها سافرت مع هؤلاء الأصدقاء رغماً عنى وبعد يومان وجدت سيدة تأتى لى لتعلمنى أنها زوجة لأحد الضباط الكبار وأنها اكتشفت خيانته لها مع ابنتى وأنها تبيت معه فى إحدى الفنادق بالغردقة، وأطلعتنى على صور معه فى أوضاع مخلة، ثم علمت أنها كررت هذه الفعلة مع أخرين شعرت وقتها أن إبنتى ضاعت وانحرفت ..

لا أعرف كيف أتصرف وأى عقاب يجدى معها وأنا رجل هرمت ومرضت؟ وكيف سيكون حالها إن توفيت وتركتها؟ هل أجد عندك حلاً لأستطيع أن أنقذها من الضياع ومن سمعتها السيئة؟؟؟

شاهد أيضاً

فيديو لكلب يدفن صغاره بعد القصف في غزة يثير الجدل

كالنار في الهشيم، انتشر على وسائل التواصل، فيديو لكلب يدفن صغاره بعد القصف الإسرائيلي الذي …